انطونيو سليمان ينيك عربية سحر لاسود كامل
كان موعد سامي مع دكتوره اليوم عندما دخل كانت طبيبته فتاة مثيرة جدا طويلة و جسمها ممشوق و مثير و بزاز كبيرة تجعل من المستحيل عدم النظر اليهم و تخيل كيف يتكون نعومتهم بين يديك و عندما تترحك تقفز مؤخرتها المشدودة و الكبيرة قالت لي انا الدكتورة المناوبة مكان دكتورك اقلع ملابسك لافحصك . قلعت ملابسي و جلست فوق طاولة الفحص ثم امسكت بزبي و بدأ تفحصه هو و بيضاتي و انا احس بكل لمسة عليها عندها انتصب بين ايديها لم اعرف كيف ستتصرف عندها بدأت تحرك يديها على زبي بطريقة مثيرة و قالت له يبدو ان عندك حالة انتصاب و لاكن لا تخف استطيع ان اعالجك اخرجت لسانها و بدأ تلحس رأس زبه و تنظر الي عينيه و هو يتأوه ثم ادخلته كاملا الى فمها و بدات ترضعه بقوة حتى اصبح صوت مصها لزبه مرتفع جدا ثم اخدث بيضاته في فمها و بدات تمصهم ايضا اممم ثم قلعت ملابسها بسرعة و بطريقة مثيرة جلست على طاولة اخرة للفحص على ركبيتها و رجليها و رفعت مؤخرتها و فتحت رجليها ثم ادارت رأسها و قالت له نيكيني من طيزي الان انه ساخن و ممحون جدا كانت دعوة لا يستطيع اي رجل ان لا يبليها جاء جاء و امسك بمؤخرتها المفتوحة لزبه
ثم بدا يدعك زبه عليها و يستمتع بصوت تغنيجها ااامممم ادخله الان كان طيزها مشتعلا عندما ادخله احسب ثقبتها تتمدد على يد زبه و هي تصرخ اه ادخله اكثر اااااااه اااااه حتى ادخله كاملا ثم بدأ يحركه بداخلها و يدعك بيضاته مع مؤخرتها الكبيرة بعدها بدأ ينيكها بقوة كبيرة حتى يترعد جسمها و اصبح صراخها مرتفع اكثر بقي ينيكها حتى ادارها و فارق جليها قال لها اريد تذوق كسك الحلو وضع فه على شفراتها و بدأ يرضعها و يستمتع بطعمها ثم ادخل زبه نيكها حتى انزلت الماء بكثرة و كان في نفس الوقت يعصر بزازها الكبيرة التي تقفزان من مكانهما من قوة النيك ثم ادخل زبه الى طيزها الذي تحب ان تتناك منه حتى قارب على الانفجار اخرج زبه و انزل على فمها كان افضل موعد طبي